فَمالِ الَّذينَ كَفَروا قِبَلَكَ مُهطِعينَ ٣٦ عَنِ اليَمينِ وَعَنِ الشِّمالِ عِزينَ ٣٧ أَيَطمَعُ كُلُّ امرِئٍ مِنهُم أَن يُدخَلَ جَنَّةَ نَعيمٍ ٣٨ كَلّا ۖ إِنّا خَلَقناهُم مِمّا يَعلَمونَ ٣٩ فَلا أُقسِمُ بِرَبِّ المَشارِقِ وَالمَغارِبِ إِنّا لَقادِرونَ ٤٠ عَلىٰ أَن نُبَدِّلَ خَيرًا مِنهُم وَما نَحنُ بِمَسبوقينَ ٤١ فَذَرهُم يَخوضوا وَيَلعَبوا حَتّىٰ يُلاقوا يَومَهُمُ الَّذي يوعَدونَ ٤٢ يَومَ يَخرُجونَ مِنَ الأَجداثِ سِراعًا كَأَنَّهُم إِلىٰ نُصُبٍ يوفِضونَ ٤٣ خاشِعَةً أَبصارُهُم تَرهَقُهُم ذِلَّةٌ ۚ ذٰلِكَ اليَومُ الَّذي كانوا يوعَدونَ ٤٤
صدق الله العظيم. نهاية سورة المعارج. مكية نزلت بعد
الحاقة وقبل
النبأ