< عشوائي >
سُورَةُ الكهف
مكية وآياتها ١١٠ نزلت بعد الغاشية وقبل النحل
بِسمِ اللَّهِ الرَّحمٰنِ الرَّحيمِ
الحَمدُ لِلَّهِ الَّذى أَنزَلَ عَلىٰ عَبدِهِ الكِتٰبَ وَلَم يَجعَل لَهُ عِوَجا ۜ ١ قَيِّمًا لِيُنذِرَ بَأسًا شَديدًا مِن لَدُنهُ وَيُبَشِّرَ المُؤمِنينَ الَّذينَ يَعمَلونَ الصّٰلِحٰتِ أَنَّ لَهُم أَجرًا حَسَنًا ٢ مٰكِثينَ فيهِ أَبَدًا ٣ وَيُنذِرَ الَّذينَ قالُوا اتَّخَذَ اللَّهُ وَلَدًا ٤ ما لَهُم بِهِ مِن عِلمٍ وَلا لِءابائِهِم ۚ كَبُرَت كَلِمَةً تَخرُجُ مِن أَفوٰهِهِم ۚ إِن يَقولونَ إِلّا كَذِبًا ٥ فَلَعَلَّكَ بٰخِعٌ نَفسَكَ عَلىٰ ءاثٰرِهِم إِن لَم يُؤمِنوا بِهٰذَا الحَديثِ أَسَفًا ٦ إِنّا جَعَلنا ما عَلَى الأَرضِ زينَةً لَها لِنَبلُوَهُم أَيُّهُم أَحسَنُ عَمَلًا ٧ وَإِنّا لَجٰعِلونَ ما عَلَيها صَعيدًا جُرُزًا ٨ أَم حَسِبتَ أَنَّ أَصحٰبَ الكَهفِ وَالرَّقيمِ كانوا مِن ءايٰتِنا عَجَبًا ٩ إِذ أَوَى الفِتيَةُ إِلَى الكَهفِ فَقالوا رَبَّنا ءاتِنا مِن لَدُنكَ رَحمَةً وَهَيِّئ لَنا مِن أَمرِنا رَشَدًا ١٠ فَضَرَبنا عَلىٰ ءاذانِهِم فِى الكَهفِ سِنينَ عَدَدًا ١١ ثُمَّ بَعَثنٰهُم لِنَعلَمَ أَىُّ الحِزبَينِ أَحصىٰ لِما لَبِثوا أَمَدًا ١٢
< عشوائي >
ملاحظات وتعليمات
Notes and Instructions
اضغط "عشوائي" للذهاب إلى أي صفحة عشوائية. اضغط المثلث إلى يمين "عشوائي" للانتقال إلى صفحة عشوائية قبل الصفحة الحالية، أو المثلث إلى اليسار للانتقال إلى صفحة عشوائية بعد الصفحة الحالية.
Click or tap on "random" to go to any random page. Click or tap the triangle to the left of "random" to go to a random page before the current page, or the triangle to the right to go to a random page after the current page.
اضغط المثلثات قبل وبعد رقم الصفحة للانتقال إلى الصفحات قبل وبعد.
Click or tap the triangles before and after the page number to go to the pages before and after.