إنما المؤمنون الذين آمنوا بالله ورسوله وإذا كانوا معه على أمر جامع لم يذهبوا حتى يستأذنوه ۚ إن الذين يستأذنونك أولئك الذين يؤمنون بالله ورسوله ۚ فإذا استأذنوك لبعض شأنهم فأذن لمن شئت منهم واستغفر لهم الله ۚ إن الله غفور رحيم ٦٢ لا تجعلوا دعاء الرسول بينكم كدعاء بعضكم بعضا ۚ قد يعلم الله الذين يتسللون منكم لواذا ۚ فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم ٦٣ ألا إن لله ما في السماوات والأرض ۖ قد يعلم ما أنتم عليه ويوم يرجعون إليه فينبئهم بما عملوا ۗ والله بكل شيء عليم ٦٤
صدق الله العظيم. نهاية سورة النّور. مدنية نزلت بعد
الحشر وقبل
الحج