< عشوائي >
وَلَمّا جاءَت رُسُلُنا إِبراهيمَ بِالبُشرىٰ قالوا إِنّا مُهلِكو أَهلِ هٰذِهِ القَريَةِ ۖ إِنَّ أَهلَها كانوا ظالِمينَ ٣١ قالَ إِنَّ فيها لوطًا ۚ قالوا نَحنُ أَعلَمُ بِمَن فيها ۖ لَنُنَجِّيَنَّهُ وَأَهلَهُ إِلَّا امرَأَتَهُ كانَت مِنَ الغابِرينَ ٣٢ وَلَمّا أَن جاءَت رُسُلُنا لوطًا سيءَ بِهِم وَضاقَ بِهِم ذَرعًا وَقالوا لا تَخَف وَلا تَحزَن ۖ إِنّا مُنَجّوكَ وَأَهلَكَ إِلَّا امرَأَتَكَ كانَت مِنَ الغابِرينَ ٣٣ إِنّا مُنزِلونَ عَلىٰ أَهلِ هٰذِهِ القَريَةِ رِجزًا مِنَ السَّماءِ بِما كانوا يَفسُقونَ ٣٤ وَلَقَد تَرَكنا مِنها آيَةً بَيِّنَةً لِقَومٍ يَعقِلونَ ٣٥ وَإِلىٰ مَديَنَ أَخاهُم شُعَيبًا فَقالَ يا قَومِ اعبُدُوا اللَّهَ وَارجُوا اليَومَ الآخِرَ وَلا تَعثَوا فِي الأَرضِ مُفسِدينَ ٣٦ فَكَذَّبوهُ فَأَخَذَتهُمُ الرَّجفَةُ فَأَصبَحوا في دارِهِم جاثِمينَ ٣٧ وَعادًا وَثَمودَ وَقَد تَبَيَّنَ لَكُم مِن مَساكِنِهِم ۖ وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيطانُ أَعمالَهُم فَصَدَّهُم عَنِ السَّبيلِ وَكانوا مُستَبصِرينَ ٣٨ وَقارونَ وَفِرعَونَ وَهامانَ ۖ وَلَقَد جاءَهُم موسىٰ بِالبَيِّناتِ فَاستَكبَروا فِي الأَرضِ وَما كانوا سابِقينَ ٣٩ فَكُلًّا أَخَذنا بِذَنبِهِ ۖ فَمِنهُم مَن أَرسَلنا عَلَيهِ حاصِبًا وَمِنهُم مَن أَخَذَتهُ الصَّيحَةُ وَمِنهُم مَن خَسَفنا بِهِ الأَرضَ وَمِنهُم مَن أَغرَقنا ۚ وَما كانَ اللَّهُ لِيَظلِمَهُم وَلٰكِن كانوا أَنفُسَهُم يَظلِمونَ ٤٠ مَثَلُ الَّذينَ اتَّخَذوا مِن دونِ اللَّهِ أَولِياءَ كَمَثَلِ العَنكَبوتِ اتَّخَذَت بَيتًا ۖ وَإِنَّ أَوهَنَ البُيوتِ لَبَيتُ العَنكَبوتِ ۖ لَو كانوا يَعلَمونَ ٤١ إِنَّ اللَّهَ يَعلَمُ ما يَدعونَ مِن دونِهِ مِن شَيءٍ ۚ وَهُوَ العَزيزُ الحَكيمُ ٤٢ وَتِلكَ الأَمثالُ نَضرِبُها لِلنّاسِ ۖ وَما يَعقِلُها إِلَّا العالِمونَ ٤٣ خَلَقَ اللَّهُ السَّماواتِ وَالأَرضَ بِالحَقِّ ۚ إِنَّ في ذٰلِكَ لَآيَةً لِلمُؤمِنينَ ٤٤
< عشوائي >
ملاحظات وتعليمات
Notes and Instructions
اضغط المثلثات الصغيرة أعلى الإطار وأسفله إلى اليمين لعرض فهرس الأجزاء حيث يمكنك الانتقال إلى أي جزء أو حزب أو ثلاثة أرباع أو نصف أو ربع أو أية صفحة بداخله.
Click or tap the small triangles above and below the frame on the left to display the Juz Table of Contents where you can go to any Juz, Hizb, ¾, ½, ¼, or any page within.
تشير بداية ونهاية كل سورة الى السور المنزلة قبلها و بعدها. يمكنك الضغط على أي منها للذهاب إليها.
The beginning and end of every Surah mention the Surahs sent down before and after. You can click or tap on either one to go there.